استعرض استشاري جراحة التجميل الدكتور هتان الجُعَلي أهم التقنيات الحديثة المتقدمة في عمليات شفط الدهون الآمنة، وبينها جهاز الفيزر Vaser Liposuction، الذي يطلق عليه نحت القوام أو نحت القوام الديناميكي (4D)، وقال إن كل تلك المسميات تهدف إلى إيصال مفهوم الدقة التقنية في شفط الدهون، وإن من أهم مميزات عملية الفيزر، تخلصها من دهون المناطق الصعبة أو ذات الأنسجة المتليفة، إضافة إلى استهدافها الخلايا الدهنية دون المساس بالأنسجة المحيطة بها.
وأضاف تعمل تقنية «الفيزر» على استخدام الموجات فوق الصوتية لإذابة الدهون بعد حقن بعض السوائل الطبية مرفقة ببعض المواد المخدرة في المنطقة المراد التخلص من الدهون بها، ويقوم الطبيب بإحداث بعض الثقوب حول المنطقة المعالجة، بحدود 50 ملم، ليتمكن من إدخال الأنبوب إلى داخلها، بغرض تفتيت الدهون، على أن يتبعه أنبوب آخر لشفطها، وتتفاوت المدة الزمنية لهذه العمليات عادة ما بين ساعة إلى ساعتين بحسب المنطقة المراد شفطها، وتساعد هذه التقنية على شد الجلد في حال وجود ترهل بسيط.
وحول أمان هذا النوع من العمليات التي شهدت انتشاراً لافتاً أخيراً، قال «استخدام التقنيات الحديثة في عمليات جراحة التجميل المختلفة قلص بشكل كبير من المضاعفات الطبية المحتملة وحسنت من النتائج المرجوة لمثل العمليات، وهو ما أسهم في زيادة إقبال الجنسين على مراكز وعيادات التجميل في المملكة، خاصة من شريحة النساء اللاتي يمثلن النسبة الأكبر مقارنة بالرجال».
وأوضح الجُعَلي أن «عمليات التجميل رغم دقتها، إلا أنها تعتبر آمنة تمامًا، ونسب مخاطرها ضئيلة أو منعدمة تمامًا شرط الالتزم بكافة اشتراطاتها الطبية»، وأضاف أن التطور التقني والتكنولوجي في مجال جراحات التجميل، أسهم في تأمين مخرجاتها بالنسبة للطبيب المختص والمريض على حد سواء.
وأشار إلى أن عمليات التجميل لا تختلف عن العمليات الجراحية الأخرى، لذا يتطلب نجاحها مزيجًا من العناصر المهمة للخروج بنتائجها الآمنة.
وأضاف تعمل تقنية «الفيزر» على استخدام الموجات فوق الصوتية لإذابة الدهون بعد حقن بعض السوائل الطبية مرفقة ببعض المواد المخدرة في المنطقة المراد التخلص من الدهون بها، ويقوم الطبيب بإحداث بعض الثقوب حول المنطقة المعالجة، بحدود 50 ملم، ليتمكن من إدخال الأنبوب إلى داخلها، بغرض تفتيت الدهون، على أن يتبعه أنبوب آخر لشفطها، وتتفاوت المدة الزمنية لهذه العمليات عادة ما بين ساعة إلى ساعتين بحسب المنطقة المراد شفطها، وتساعد هذه التقنية على شد الجلد في حال وجود ترهل بسيط.
وحول أمان هذا النوع من العمليات التي شهدت انتشاراً لافتاً أخيراً، قال «استخدام التقنيات الحديثة في عمليات جراحة التجميل المختلفة قلص بشكل كبير من المضاعفات الطبية المحتملة وحسنت من النتائج المرجوة لمثل العمليات، وهو ما أسهم في زيادة إقبال الجنسين على مراكز وعيادات التجميل في المملكة، خاصة من شريحة النساء اللاتي يمثلن النسبة الأكبر مقارنة بالرجال».
وأوضح الجُعَلي أن «عمليات التجميل رغم دقتها، إلا أنها تعتبر آمنة تمامًا، ونسب مخاطرها ضئيلة أو منعدمة تمامًا شرط الالتزم بكافة اشتراطاتها الطبية»، وأضاف أن التطور التقني والتكنولوجي في مجال جراحات التجميل، أسهم في تأمين مخرجاتها بالنسبة للطبيب المختص والمريض على حد سواء.
وأشار إلى أن عمليات التجميل لا تختلف عن العمليات الجراحية الأخرى، لذا يتطلب نجاحها مزيجًا من العناصر المهمة للخروج بنتائجها الآمنة.